قلت:" لا أحد غيري سيأخذك...لا أحد" . و أمسكت رقبتها بكلتا يدي و أطبقت عليها وألقيتها إلى الوراء.
و فجأة رأيت انعكاسا لنا في المرآة... سيلفيا تختنق و أنا أخنقها، و أثر الجرح على خدي حيث مرت الرصاصة من تحت أذني اليمنى!
لا، لم أقتلها؛ فقد شلني ذلك الكشف المفاجىء فأرخيت قبضتي وتركت سيلفيا تنزلق إلى الأرض.
مشكورة ورده ذوق وقصه ذوق مثل صاحبته حلوة تقبلي مروري ورده الشحرورة العراقي الاصيل